امتحان مقرر ( تربية مقارنة )

تم النشر بتاريخ: 26/09/2015

جامعة الزقازيق

كلية التربية الرياضية بنات                                          

قسم : العلوم التربوية والأجتماعية

مرحلة:البكالوريوس                                                  

امتحان مقرر ( تربية مقارنة ) الفرقة ( الثالثة )

الفصل الدراسى (الثانى)   للعام الجامعى( 2013/2014)     التاريخ : (22/ 5/ 2014)

الزمن : ساعتان      الدرجة الكلية : 60            عددالأسئلة : ثلاثه أسئلة

 

أجيبى عن الأسئلة الأتية : ( ثلاثة أسئلة )

  السؤال الأول :-  أكملي العبارات الأتية                                          (10درجات )

1-    تتطلب صعوبات البحث في التربية المقارنة أن يجمع الباحث في نفسه بين ............... و .................وأن يعمل توازنا بينهما.

2-    من خطوات "منهج الأستقراء" ......................... و .....................................

3-    يصف كل من  "ويست وبوتشر"  عام..............أن المنظمات المهنيةهي.....................

4-    أشار"بوكوالتر"أن للقطاعات الأساسية للدائرة المهنية ثلاث مكونات هامة هي ............... و....................و.......................

5-    تقسم التربية المقارنة في تطورهاإلى ثلاث مراحل هي ......... و........... و.............

6-    يرى"بيرايدى"أن ميدان التربية المقارنة يقسم إلى نوعين هما ..............و................

7-    يرى "بارو" أن هناك أربعة عوامل للتقدم المهني هي ............... و...................... و.......................و.................

8-    قام ......................  ببناءمعهد المحبى الأنسانية  في مدينة .............................

  السؤال الثانى  :-                                                                   (20 درجة )

أ- قارني بين كلاً من:                                                              (10 درجات )

1-    المنهج الأستردادي أوالتاريخي والمنهج الجدلي

2-المقارنة المطردة والمقارنة التصويرية           

ب- عرفي المنهج المقارن واذكري خطواته مع شرح إثنان منها                      (10 درجات )

السؤال الثالث :-

 أجيبى عن الأسئلة الأتية                                                          (30درجة )

1-    وضحي أهم ملامح سياسات النهوض بالرياضة المصرية .

2-    يرجع نجاح نظام ألمانيا إلى عدة عناصر منها أهمية الرياضة للجميع والتربية البدنية والرياضة في النظام التعليمي (المراحل التعليمية) .....فسري ذلك .

3-    يتميز منهج "كاندل"المقارن بثلاثة أسس رئيسية ..........في ضؤء دراستك وضحي ذلك

انتهت الأسئلة

                              مع تمنياتى بالنجاح والتوفيق

                             أ.د/ ليلى حامد صوان

                                                    م. د/ أسماء عبدالعزيز

أجابة امتحان مقرر ( تربية مقارنة ) الفرقة (الثالثة) الفصل الدراسى (الثانى)

العام الجامعى (2013/ 2014)

 

  الزمن: ساعتان                                                        الدرجة الكلية: (60) درجة

  عدد الأسئلة:ثلاثة                                                     التاريخ: 22/  5 /2014

 

أجيبى عن الأسئلة الآتية:   (ثلاثة) أسئلة

السؤال الأول: أكملي العبارات الأتية :                                            (10) درجات

9-    تتطلب صعوبات البحث في التربية المقارنة أن يجمع الباحث في نفسه بين الذاتيةو .الموضوعيةوأن يعمل توازنا بينهما.

10-       من خطوات "منهج الأستقراء" ملاحظة الظواهروإجراء التجارب وضع الفروض والتحقق من صدق الفروض .

11-       يصف كل من  "ويست وبوتشر"  عام 1990أن المنظمات المهنيةهي.قلب المهنه النابض.

12-       أشار"بوكوالتر"أن للقطاعات الأساسية للدائرة المهنية ثلاث مكونات هامة هي الثقافة الفلسفةوالبحث المنهجي.

13-       تقسم التربية المقارنة في تطورهاإلى ثلاث مراحل هي مرحلة النقل اوالاستعارةومرحلة القوى والعوامل الثقافية والمنهجية العلمية.

14-       يرى"بيرايدى" أن ميدان التربية المقارنة يقسم إلى نوعين هما الدراسات المجالية أوالمنطقية والدراسات المقارنة.

15-       يرى "بارو" أن هناك أربعة عوامل للتقدم المهني هي المعرفة والفلسفة والمهارات وتقبل المسؤلية.

16-   قام "يوهان برنهارد "ببناء معهد المحبى الأنسانية  في مدينة ديو.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

السؤال الثانى:                                                                  (20) درجة 

أ- قارني بين كلاً من:                                                                           (10)درجات                     

2-    المنهج الأستردادي أوالتاريخي والمنهج الجدلي.

المنهج الاستردادى أو التاريخى:

      وهو (الذى نقوم فيه باسترداد الماضى (أو استرجاعة) تبعا لماتركه من آثار أيا كان نوع هذه الآثار ،وهو المنهج المستخدم فى العلوم التاريخية والأخلاقية".

المنهج الجدلى:

   وهو  الذى " يحدد منهج التناظر والتحاور فى الجماعات العلمية أو فى المناقشات  العلمية، على اختلافها  ولا يمكن لهاذ المنهج أن يأتى بثمار حقيقية إلا إذا اسندتها المناهج الثلاثة السابق".                        

2-المقارنة المطردة والمقارنة التصويرية            .

q       المقارنة المطردة:

    هى عملية انتقال منتظمة من دولة لأخرى فى جانب من جوانب المقارنة ثم العودة مرة أخرى لتناول هذه الدول فى جانب آخر للمقارنة بطريقة مطردة أيضاً وهكذا . والنقطة الأساسية فى المقارنة المطردة تتمثل فى ترتيب المادة العلمية عن الموضوع الواحد للدول المختلفة، وفى نسيج واحد يجمع بينها فى ترابط كامل وهذا يتطلب البحث دائما عن المواد المتكافئة كأساس للمقارنة بين الدول  وتكون المقارنة متباينة فى درجة تركيزها . وبصرف النظر عن هذا التباين فإن المقارنة المطردة يجب أن تؤدى فى النهاية إلى نتائج عامة تستخلص من المقارنة.

q          المقارنة التصويرية:-

                تستخدم حيثما يصعب  عمل المقارنة المطردة وتقوم هذه الطريقة على أساس عرض المادة العلمية بصورة عشوائية مع عقد مقارنات تصويرية بما تسمح به المادة العلمية. وفى هذه الطريقة يصعب التوصل إلى تعميمات أو الوصول إلى قوانين  أو أستخلاص نتائج  وكثير من النتائج التحليلية قد تترك للقارئ ليفهمها من السياق. وفى مرحلة المقارنة يتم التوصل إلى تحقيق الفروض التى استخلصت فى مرحلة المناظرة. وذلك عن طريق التوصل إلى بعض النتائج .

ب- عرفي المنهج المقارن واذكري خطواته مع شرح إثنان منها                               (10) درجات

المنهج المقارن وخطواته:

        يعرف مجمع اللغة العربية ( المنهج المقارن) بأنه " مقابلة الأحداث والآراء بعضها ببعض، لكشف ما بينها من وجوه شبه أو علاقة، وتعتبر " المقارنة والموازنة فى العلوم الإنسانية بمثابة الملاحظة والتجربة فى العلوم الطبيعية.

1-    موضوع الدراسة :

    وهو ما نسمية (مشكلة الدراسة) والغرض منه أن يكون هذا الأمر محدد منذ البداية  وواضح لأنه سوف يقود الدراسة إلى الخطوات المناسبة وإلى أسلوب المقارنة الأكثر مناسبة لها، بدءاً من أسلوب (دراسة الحالة) وانتقالاً منه إلى اختيار بلد أو أكثر، لدراسة المشكلة موضوع الدراسة بها فى هذا البلد أو فى تلك البلاد وما إذا كانت  هذه البلاد متقاربة ثقافيا أو متباعدة.

    ويلعب حس الباحث دوره فى اختيار الموضوع أو المشكلة ولكن هذا الحس يظل مجرد ( محرك) للدراسة لينقلها من مجرد الحس الظنى إلى اليقين العلمى، الذى يجب التوصل إليه وذلك من خلال البيانات والإحصاءات والقوانين واللوائح المنظمة ، وغيرها مما يوثق المشكلة ويعطيها حجمها الحقيقى ويقود إلى دراستها  أو حلها بطريقة علمية منظمة.

2- الإطار الأيديولوجى:

    الذى يحيط بالمشكلة والذى أظهرها على النحو الذى ظهرت عليه وذلك من خلال  عرض النمط القومى للحياة فى البلد أو البلاد موضوع الدراسة والشخصية القومية  التى أفرزت المشكلة على النحو الذى ظهرت عليه أو الأيديولوجيا  التى تقف وراءها ويمكن الوقوف  على هذا الإطار الأيديويلوجى  المحيط  بالمشكلة من خلال الوقوف على العوامل أو القوى الثقافية المحيطة بالبلد أو البلاد موضوع الدراسة سواء فى ذلك العوامل او القوى أو الضغوط السياسية والاقتصادية والاجتماعية والجغرافية  والدينية وغيرها إضافة إلى العامل  التاريخى الذى يوضح مدى عمق هذه الأيديولوجيا فى حياة الأمة بطبيعة الحال.

 

3-  تفسير الظواهر:

    وذلك بالربط  بين المشكلة أو المشكلات موضوع الدراسة كما تم الكشف عنها من خلال البيانات والإحصاءات والقوانين واللوائح وبين القوى  والعوامل الثقافية التى أدت إليها والتى تم استخراجها من الإطار الأيديويلوجى المحيط بالمشكلة سواء ما يتصل من هذه القوى والعوامل  بحياة الأمة فى حاضرها  ومايتصل منها بالماضى، كما يكشف عنه الاستعراض التاريخى  لها وفى الحالين ، يجب أن يتم التركيز على ما يلقى الضوء على المشكلة  موضوع الدراسة دون سواها مما يعنى (الانتقاء) من تاريخ الأمة فى تطوره ومن واقعها السياسى والاقتصادى والاجتماعى  والدينى والحضارى . بما يفسر المشكلة أو المشكلات موضوع الدراسة ويلقى الضوء عليها . وتعتبر عملية (الانتفاء) تلك هى الأصعب على الاطلاق فى آية دراسة من دراسات  التربية المقارنة.

4- المقارنة:

       حيث يتم المقارنة بين المشكلة أو المشكلات موضوع الدراسة وبين العوامل الثقافية التى أدت إليها ويكتفى بذلك فى حالة الدراسة بمنهج ( دراسة الحالة) أو تتم المقارنة بين هذه المشكلة أو المشكلات فى البلد المختار ليكون البلد المحورى فى الدراسة وبينها وبين البلد أو البلاد التى تم اختيارها لتتم المقارنة للوقوف على أوجه الشبه والاختلاف بينهما ثم تفسير هذه الأوجه من خلال العوامل والقوى الثقافية.

5-  التعميم:

      حيث يتم الخروج من أوجه الشبه والاختلاف  وتفسيرها بالقواعد العامة التى تحكم الظاهرة أو المشكلة موضوع الدراسة مما يقودنا إلى مجموعة من القواعد التى يمكن تعميها واتخاذها  إطاراً مرجعيا،ً يفيدنا فيما نقدمه بعد ذلك من توصيات ومن رؤى مستقبلية ويفيد  فى هذا المجال كثيراً ان تبدأ الدراسة كلها بإطار مرجعى أو أطار  نظرى يوضح الوضع الأمثل للظاهرة أو المشكلة موضوع الدراسة كما يوضحة علم النفس والتربية  بفروعها المختلفة أو كما هو موجود فى بلاد أخرى ترى الدراسة جدوى دراسة الظاهرة فيها من أجل  الاستفادة بها فى حل المشكلة.

6- التنبؤ:

      حيث الثمرة الحقيقية للتربية المقارنة وحيث يمكن من خلال الدراسة بالمنهج المقارن التنبؤ بصورة مستقبلية للظاهرة أو المشكلة موضوع الدراسة وهذا التنبوء يعتمد على الدراسة العلمية ولا تعتمد على مجرد الحدس والتخمين ويفيد مثل هذا التنبؤ فى تقديم ما تراه الدراسة من توصيات ومقترحات لتأمين مسار الحل الأمثل لما يعترض النظام التعليمى من مشكلات وتوصيات  ورغم هذه الخطوات المحددة فأن استخدام الطريقة العلمية على وجهها الصحيح تعتمد على الاستعداد الفطرى للمرء وعلى النظرة التى اكتسبتها من خلال ثقافته وخبرته.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السؤال الثالث:                                                                  (30) درجة 

 أجيبى عن الأسئلة الأتية:                                                                 

4-   وضحي أهم ملامح سياسات النهوض بالرياضة المصرية .

1- توسيع قاعدة الممارسة الرياضية : يستهدف الحزب وحكومتة توسيع قاعدة الممارسة الرياضية لأكبر عدد من المواطنين من الجنسين ومن مختلف الأعمار ، وبما يجعل من الرياضة أحد الأنشطة المهمة فى حياة الفرد وذلك من خلال وضع برامج لاقامة المنشأت الرياضية خاصة فى المناطق المحرومة منها، وتشجيع اقامة النوادى والمنشأت الرياضية الخاصة، والتوسع فى إنشاء مراكز الشباب وتزويدها بالأدوات اللازمة لممارسة الرياضة ودعم الأنشطة الرياضية بالمدارس والجامعات.

2- تنمية وتطوير المنشأت الرياضية: وذلك من خلال خطة لصيانة المنشأت الرياضية وتخصيص أراضى لأقامة المنشأت الرياضية بالمدن الجديدة وتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار فى مجال اقامة المنشأت الرياضية وتقديم حوافز له فى هذا المجال.

3- تنمية برامج البطولة ورعاية الموهوبين رياضيا: وذلك من خلال وضع برامج لاكتشاف الموهوبين رياضياً بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والنوادى ومراكز الشباب، والتركيز على عدد من الألعاب التى يمكن تحقيق انجاز فيها خاصة الألعاب الفردية مثل: المصارعة ، والملاكمة ورفع الأثقال والعاب القوى، والتايكوندو والجودو والسلاح.

4- تطوير صناعة الأدوات الرياضية : يتبنى الحزب وحكومته دعم هذه الصناعة وتشجيع الصناعة الوطنية من الملابس والأدوات الرياضية وتوفير منافذ بيع داخل المنشأت الشبابية والرياضية لبيع المنتجات الرياضية، وتشجيع شركات الانتاج العالمية على اقامة خطوط انتاج للأدوات الرياضية بمصر.

5- تطوير نظم الإدارة الرياضية وتنمية الكوادر البشرية: تلعب نظم إدارة الكوادر البشرية دوراً مهماً فى العملية الرياضية ويطرح الحزب عدداً من السياسات تستهدف تطوير نظم الإدارة الرياضية وتنمية الكوادر البشرية المرتبطة بالأنشطة الرياضية خاصة فى مجال الإدارة ، والتدريب ، والتحكيم ، والطب الرياضى والأعلام الرياضى، ودعم دور نقابة المهن الرياضية ، وتطوير كليات التربية الرياضية.

6- الاستثمار وتمويل الرياضة: تحتاج الرياضة إلى استثمارات ضخمة لا تستطيع الحكومة وحدها توفيرها ، ومن ثم هناك حاجة إلى تشجيع الاستثمار الخاص فى الرياضة، استناداً إلى ان الرياضة هى نشاط أهلى بالاساس ومن ثم ضرورة توفير السبل لمشاركة  القطاع الخاص فى حدوث التنمية الرياضية . كذلك هناك حاجة إلى تبنى أساليب مبتكرة لتنمية الموارد المالية للهيئات الرياضية المختلفة، ويتبنى الحزب وحكومته عدداً من السياسات لتحقيق هذه الأهداف.

7- تطوير التشريع الرياضى: يتم تنظيم النشاط الرياضى بشكل أساسى من خلال القانون رقم 177 لسنه 1975 بشأن الهيئات الخاصة بالشباب والرياضة والمعدل بالقانون رقم 51 لسنه 1978 والواقع أن الحركة الرياضية بمصر والعالم قد تطورت بشكل كبير لم يواكبة تطور فى هذا القانون ، وهو ما يستدعى التفكير فى تطوير تشريعى يتوافق مع التطور فى الحركة الرياضية ، ويسهم فى الارتقاء بالرياضة المصرية وتحريرها من جميع العوائق والقيود الإدارية والبيروقراطية  التى تحد من انطلاقها ، ويطرح الحزب وحكومته المبادئ التالية للنقاش حول تطوير التشريع الرياضى

2-   يرجع نجاح نظام ألمانيا إلى عدة عناصر منها أهمية الرياضة للجميع والتربية البدنية والرياضة في النظام التعليمي (المراحل التعليمية) .....فسري ذلك .

-       أهمية الرياضة للجميع:

-   تهتم المانيا بالرياضة للجميع وتوليها أهمية إذاتضعها فى مقدمة الأهداف التربوية التى تسعى إلى تحقيقها من خلال مؤسساتها المختلفة

-   تتعاون مؤسساتها (سكرتارية الدولة التى تخضع لاشراف مجلس الوزراء مع مجلس الوزراء للتربية القومية والصحة ومع مؤسسات الثقافة ومع اتحاد الرياضة والجمباز) وذلك لنشر وتدعيم حركة الرياضة للجميع.

-   ساهمت ألعاب الاسبارتاكياد Sportakiad Games فى تطوير وتدعيم حركة الرياضة للجميع إذ يشترك فيها الأطفال والشباب بأعداد كبيرة جدا وترعى المانيا المشتركين فى هذة الرياضة رعاية كاملة كما تعطى الطلاب رعاية دراسية وكذلك الشباب لاشتراكهم فى مسابقات الاسبارتاكياد لتأكيد تطوير مستوى أدائة فى العديد من الرياضات.

-       المراحل التعليمية :

1-    مرحلة ماقبل التعليم الالزامى :دور الحضانة ورياض الأطفال من سن (3-6) سنوات

2-    مرحلة التعليم الالزامى: من سن (6-16) سنة وتشمل الصفوف الدراسية من (1-10)فصول دراسية

3-    مرحلة التعليم الثانوى : من سن (17،18) وهى للصفوف الدراسية (12،11)

4-    مرحلة التعليم العالى والمهنى : وتضم طلاب المعاهد العليا والجامعة ومعاهد التدريب المهنى

 

3-   يتميز منهج "كاندل"المقارن بثلاثة أسس رئيسية ..........في ضؤء دراستك وضحي ذلك.

-       الأساس الأول:-

      هو أساس وصفى  لأن توافر المعلومات شرط ضرورى لاصدار الأحكام وعقد المقارنات. وقد اتبع كل دارسى التربية المقارنة هذا الأساس الذى تميز به منهج كاندل.

-       الأساس الثانى:-

      هو الأساس التاريخى الوظيفى. فالحقائق وحدها ليست كافيه، وإنما يجب أن نبحث عن الأسباب المسئوله عن إيجادها لتفسير هذه الحقائق. ولذلك تصبح الجذور التاريخية مهمة لالقاء الضوء عليها.

-       الأساس الثالث:

      هو الأساس  النفعى العام لأن كاندل كان مهتما بدرجه كبيرة بتطوير التربية فى جميع أنحاء العالم . ولذلك كان يستهدف منهجه خدمه التربيه فى أى بقعه من بقاع الأرض. وقد أدى ذلك إلى أن  يتبنى مجموعة من القيم مثل اعتقاده بأن النظم الديمقراطية للتربية أحسن من غيرها وأن المركزية سيئة ، وأن التربية يجب أن تستهدف النمو الكامل لشخصية الفرد والإيمان بالتقدم  والمسئولية الفردية.

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

     انتهت الأسئلة مع أطيب التمنيات بالتوفيق والنجاح

                                                                        

     واضع الامتحان        أ.د/ ليلى حامد صوان

                           م.د / أسماء عبد العزيز

 

 


أضف تعليقا

التعليقات
عفوا لاتوجد تعليقات حاليا
أخبار ذات صله

اتصل بنا

تابعونا علي

جميع الحقوق محفوظة لجامعة الزقازيق
فريق عمل البوابة الرقمية