امتحان (ادارة تربوية ) الفرقة ( الرابعة )

تم النشر بتاريخ: 26/09/2015

                                

 

 

 

كلية التربية الرياضية بنات

قسم:العلوم التربوية والاجتماعية

مرحلة:البكالوريوس

امتحان مقرر (ادارة تربوية ) الفرقة ( الرابعة ) الفصل الدراسى (الثانى)

العام الجامعى (2014 / 2015 م )

  الزمن:  ساعتان                                                     الدرجة الكلية: (60) درجة

 عدد الأسئلة: 3 اسئلة                                               التاريخ: 4 /  6 / 2015 م

 

 

أجيبى عن الأسئلة الآتية: ( ثلاثة) أسئلة

السؤال الأول:

(25) درجة

أ-قارني بين كل مما يلي:                                        

1.     أنواع التخطيط التربوي                                                                     (10 درجات)

2.     دعامات التنظيم (الدعامة القانونية – الدعامة التنظيمية)                                  (5 درجات)

3.     اشكال الاتصالات (اثنان فقط )                                                             (5 درجات)

 

ب-عرفي الرقابة كما يراها "فايول" ثم اذكري مراحلها.                                   (5 درجات)

 

السؤال الثانى :

(20) درجه

أ‌-    بم تفسر:                                                                                 (15 درجه)

1.     يتم تقويم الأداء بأسلوب أكثر موضوعية .

2.     القيادة الجماعية عملية تفاعل اجتماعي .

3.     ليس من الضروري أن تستخدم التقنيات كلها لتطبيق ادارة الجودة الشاملة .

4.     عملية التقويم عملية تعاونية .

5.     من متطلبات الأدارة التربوية في ضوء تطور الفكر الأداري المعاصرمحاربة الأمراض الوظيفية في الأدارة .

ب‌.   اذكري التقنيات اللازمة في تطبيق ادارة الجودة الشاملة ثم اشرحي واحدة منها.     (5 درجات)

                                                                                                     

 

 


 باقى الأسئلة بالخلف

السؤال الثالث : اجيبي عن الاسئلة الاتية :-

(15) درجة

أ‌.      وضح مستعينا بالرسم العجلة النوعية لأدارة الجودة الشاملة ومرتكزاتها الفكرية  ومكوناتها في العملية التربوية .                                           (10 درجات)

 

ب‌.  اذكري المصطلح الأجنبي للمصطلحات الأتية:                               (5 درجات)

§       التقويم                                                                

§       الرسالة

§       الخبرات السابقة                                                      

§       نوعية ادارة الجودة

§       طبيعة الأستجابة                                                      

§       الصحة والسلامة

§       الثبات 

§       الأتصال والأدارة

§       خدمات الأرشاد                                                  

§       الأشراف والتوجية كعملية ابداعية

 

 

 

انتهت الأسئلة مع أطيب التمنيات بالتوفيق والنجاح

 

 

 

                                                                           واضع الأمتحان

م.د/ أسماء عبد العزيز

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أ-قارني بين كل مما يلي:                                        

4.     أنواع التخطيط التربوي                                                                    (10 درجات)

أنــواع التخطيط التربوى :

يمكن التمييز بين عدد من أنواع التخطيط ومستوياته فى المجالات التربوية والتعليمية :

أ ـ التخطيط الموجه : ( co – ordinated planning )

حيث ترسم الخطوط العامة للعمل التربوى . وتترك تفاصيل الخطط للأقاليم بما يلائم احتياجاتها المحلية.

ب ـ التخطيط الإجبارى أو المفروض : centrally – controlled planning

  كما فى الاتحاد السوفيتى ودول الكتلة الاشتراكية حيث يتابع التخطيط الموحد منذ المستويات العليا حتى أدق التفاصيل ضمن تصور سياسى واجتماعى ( عقائدى ) واحد لكافة المناطق والأقاليم .

حـ ـ التخطيط الشامل : Comprehensive planning )

الذى يتبنى كافة قطاعات النشاط التربوى ، ونجد هذا النوع  لدى المجتمعات التى تقوم بعمليات إعادة النظر الشاملة ( Over – Hauling ) لنظمها التعليمية كما فعلت كوبا بعد الثورة

د ـ التخطيط الجزئى : Partial planning ))

الذى يتناول قطاعات معينة من النشاط التعليمى حسب الحاجات الملحة أو الاعتبارات الاقتصادية .

هـ ـ التخطيط التلقائى : Selective planning ))

وهنا يتم انتقاء أو اختيار قطاع معين من العملية التربوية ( كالمناهج مثلا أو الإدارة أو إعداد المعلمين ، والتخطيط لتطويره بصورة تجريبية بإتباع وخطط ووسائل غير تقليدية ، فإذا ما أسفرت هذه الخطط عن نتائج ايجابية ملموسة فإن المخططين يبدءون بعد ذلك بتطبيق الأساليب الجديدة فى قطاعات أخرى وهكذا .

 

 

5.     دعامات التنظيم (الدعامة القانونية – الدعامة التنظيمية)                                  (5 درجات)

الدعامة التنظيمية :

وهو الشكل التنظيمى الذى تتخذه المنظمة والذى على أساسه توزع السلطات والمسئوليات ويحدد الأعمال المسندة إلى كل وحدة من الوحدات

 الدعامة القانونية :

هى السند القانونى الذى مستند إليه المنظمات فى ممارسة نشاطها وأهمية الدعامة القانونية تستند إلى أنه لا يمكن لأى منظمة من المنظمات أن تمارس عملا من الأعمال دون أداة تشريعية تحدد نشاطها وأهدافها .

 

6.     اشكال الاتصالات (اثنان فقط )                                                             (5 درجات)

أشكال الاتصالات :

أ ـ الاتصالات النازلة :

يأخذ هذا النوع من الاتصالات صورتين ، الأولى من أعلى إلى أسفل من المدير إلى المرؤوسين ، أما الثانية فتأخذ شكل الدائرة التى يتوسطها المدير ويعتبر مركز اتخاذ القرار لكونه يسيطر على كافة قنوات المعلومات الصادرة منه واليه

 ب – الاتصالات الصاعدة :

هذا النوع من الاتصالات يكون من الموظفين فى المستويات الدنيا إلى القيادات الإدارية فى المستويات العليا لتوضيح أفكارهم ومشاكلهم بشكل يتيح لهذه القيادات اتخاذ القرارات والتوجيهات المناسبة .

حـ ـ الاتصالات الافقية :

هو الاتصال الذى يحدث بين افراد المؤسسة ممن هم على نفس المستوى التنظيمي ، ويوفر هذا النمط من الاتصال مشقة التواصل عبر التسلسل الهرمى الذى تنتابه أحيانا بعض التعقيدات وهو ضرورى لتخفيف التوتر الذى قد ينشأ من قنوات التواصل الرأسى .

د – الاتصالات الشبكية :

يتم هذا النمط من الاتصالات فى كل الاتجاهات من الرئيس إلى المرؤوسين ومن المرؤوسين إلى الرؤساء ، وما بين رؤساء الأقسام وبينهم وبين المستويات ما دونهم وفوقهم .

 

ب-عرفي الرقابة كما يراها "فايول" ثم اذكري مراحلها.                                   (5 درجات)

كما عرفها " فايول " بأنها " التحقق من ان كل شئ يمضى وفقا للخطط المعتمدة والتعليمات الموضوعة والمبادئ المحددة ، وهى تهدف للكشف عن أوجه ونقاط الضعف والخطأ لتصحيحها وتلافى تكرارها ، والرقابة حارس على كل شئ على الأفراد والتصرفات والأشياء .

 

 

مراحل عملية الرقابة :

الرقابة تتم دائما مع بداية التنفيذ حتى يمكن تصحيح الأخطاء فى الوقت المناسب وهى تتم على مراحل هى :

1-    تحديد المعايير التى تعكس مستوى الأداء المطلوبة تحقيقه .

2-    قياس الأداء الفعلى .

3-    تقييم الأداء الفعلى بمقارنته بالمعايير.

4-    تحديد إذا كان هناك انحرافا وتحديد درجته .

5-    تحديد أسباب الانحراف تحليل الأسباب .

6-    تصحيح الانحرافات فى حالة وجودها .

 

السؤال الثانى :

(20) درجه

ب‌-           بم تفسر:                                                                                 (15 درجه)

6.    يتم تقويم الأداء بأسلوب أكثر موضوعية .

عن طريق مقارنة الانجازات الفعلية مع الانجازات المستهدفة ، ويمكن أن توجه جهود الإدارة بعد ذلك إلى البحث عن أسباب القصور والوسائل الكفيلة بمعالجتها فى الوقت المناسب .

7.    القيادة الجماعية عملية تفاعل اجتماعي .

أن القيادة الجماعية عملية تفاعل اجتماعى يتوقف نجاحها على بناء الجماعة نفسها ،وعلى تنظيمها واتجاهات أفرادها واهتماماتهم ومشكلاتهم ، وعلى العلاقات السائدة بين أفرادها والظروف المحيطة بهم

8.    ليس من الضروري أن تستخدم التقنيات كلها لتطبيق ادارة الجودة الشاملة .

لأن كل مؤسسة لها ظروفها واحتياجاتها الخاصة لذا من الضروري على القيادة تحديد ماهية التقنيات المناسبة للمؤسسة.

9.    عملية التقويم عملية تعاونية .

وعملية التقويم عملية تعاونية لا ينبغى أن يستقل بها شخص معين بل ينبغى ان تسهم فيها جميع العناصر المشاركة فى العملية التربوية ، فعند تقويم التلميذ مثلا يجب أن يشارك فى هذا التقويم المدرسون والاخصائى الاجتماعى وأمين المكتبة ومشرف النشاط وغير ذلك من العناصر التى تسهم فى العملية التعليمية فى المدرسة  

10.                        من متطلبات الأدارة التربوية في ضوء تطور الفكر الأداري المعاصرمحاربة الأمراض الوظيفية في الأدارة .

تعد المشكلات والأمراض الوظيفية التى تصب كاهل الجهاز الادارى معوقا خطيرا لتحقيق التقدم وتتمثل هذه الأمراض فى النفاق الادارى ـ التخلف الادارى ـ الانحراف الادارى ـ الفساد الادارى

 

 

ت‌.   اذكري التقنيات اللازمة في تطبيق ادارة الجودة الشاملة ثم اشرحي واحدة منها.     (5 درجات)

                                                                                                     

التقنية الأولى تفويض السلطة

إن معنى التفويض هو إعطاء المرؤوس الصلاحية للتصرف واتخاذ القرار ، حيث يكون التفويض في استكمال مهام معينة ، وليس في تفويض المهام ذاتها.إذ يتعثر الموظفون الذين يتم إعطاؤهم المسؤولية عن إحدى المهام بدون السلطة لتنفيذها، وأيضاً فإن الموظفين الذين يتم إعطاؤهم السلطة دون المسؤولية يمكن أن يسببوا كارثة .لذا لا بد أن يكون تفويض كل من السلطة والمسؤولية بنسب متساوية.

القوى الأربعة لنجاح تفويض السلطة :
1.أن يكون لدى المفوض رؤية واضحة عن طموحات المؤسسة التعليمية وأهدافها وينقل ذلك إلى مرؤوسيه.
2.إذا وضع القائد معايير عالية سواء شخصية أو عملية وأظهر هذه المعايير من خلال أفعاله فالموظفون يتعلمون من الفعل أكثر من الإصغاء للكلام.
3.عندما يبني المفوض علاقة فعالة وقوية مع مرؤوسيه ويثق بهم في اتخاذ قرارات حاسمة ، يشمل ذلك التعبير عن خيبة أمله إذا لم تتحقق توقعاته، ومدحه لهم عندما تتحقق.
4.عندما يكون المفوض على استعداد لقبول أخطاء مرؤوسيه ولا يتدخل إلا لمنع حدوث كارثة . حيث يتعلم العديد من الأفراد الكثير من خلال أخطائهم الصغيرة ، ولكن الموظفين يترددون في صنع القرارات عندما يخافون من العقاب.

التقنية الثانية مشاركة العاملين :

إن إبعاد الموظفين المستمر عن المشاركة في عملية اتخاذ القرار لها خطورتها لسببين: أولهما انخفاض جودة القرار لعدم دخول الأفراد ذوي المستويات المختلفة.انطلاقاً من فكرة أن المديرين وحدهم يعلمون كيف تؤخذ القرارات.والتي تؤدي للسبب الثاني وهو أن أفكار العاملين ليس لها قيمة ، مما يضع حدودا صارمة بين الموظفين والإدارة تؤدي إلى علاقة عدائية.

التقنية الثالثة الإبداع والابتكار

معظم المديرين لا يفهمون – وفي أحوال كثيرة يخافون – من آثار الإبداع والابتكار لأن أبسط تعريف للإبداع هو تدمير الأساليب والطرق القائمة ، لقد تدرب معظم المديرين على أن يلتزموا بالطرق المعمول بها للقيام بالمهام، ومن ثم فإن فكرة تدمير هذه الطرق غير مقبولة في تصورهم .كما يمكن أن يبدو الابتكار شيئاً غريباً لدى مديري المدرسة التقليدية. كما يعد تقييم واحترام الأفكار المخالفة مبدأ يجب أن يعمقه القادة داخل المؤسسة التعليمية ، وأن يتم نشر هذا المبدأ من خلال أفكار وأفعال القادة الذين لا يشجعون فقط الأفكار المخالفة ولكنهم يمدحون بوضوح التفكير المختلف. هناك العديد من الحواجز التي تمنع تدفق الإبداع والابتكار والتغلب على هذه الحواجز يعد التحدي الحقيقي لقدرة المؤسسات التعليمية على التكيف مع فلسفة إدارة الجودة الشاملة.

التقنية الرابعة الإدارة عن طريق تسجيل النتائج:

يتعجب دارسو السلوك الإنساني من مظاهر الشعور بالولاء والفعالية أثناء المباريات الرياضية ، ويتساءلون لماذا لا يطبق هذا الحماس على مواقع العمل إلا لدى عدد محدود؟ يرى كونراد أن كل لاعب في المباراة يعرف هدفه جيدا، ويدرك أن أي ضربة تكافأ فوراً بزيادة النتائج ، وبالطبع يكون التقييم مباشراً لكل من النتائج السلبية والإيجابية ، ولتحقيق مثل ذلك الحماس على المدير أن يستخدم بطاقات تسجيل النتائج الفورية.

التقنية الخامسة بناء فرق العمل :

هناك مقولة أثبتت صحتها وهي : ( عندما يعمل أفراد كثيرون معاً لتحقيق هدف محدد فإن نتائج المجموعة الكبيرة سوف تفوق بشكل كبير نتائج المجموعة الصغيرة ) إن بناء فرق العمل يحتاج إلى مهارة ، إذ أن الأمر ليس مجرد جمع أفراد كثيرين مع بعضهم البعض ، ثم نطلق عليهم فريقاً ، كما أنه لا يعني السماح للأفراد بالعمل سوياً وهم يعتقدون أنهم يمثلون فريقاً . إن بناء وإدارة الفريق تعتبر من المهام التي تتحدى المديرين وتحتاج إلى الممارسة للتغلب عليها. إن قائد الفريق إن قائد الفريق يمثل عنصراً مهماً في بناء الفريق الفعال، وتعد قدرة القائد على أن يحافظ على توجيه فريقه نحو الأهداف التي يمكن الحصول عليها شيئاً رائعاً . وهناك ستة سلوكيات تصدر عن القادة تساعد في تدعيم أداء الفريق الفعال وهي :
1) إنشاء بيئة صالحة للاتصالات الصادقة والصريحة.
2) مساعدة أعضاء الفريق في فهم أهمية تعاونهم.
3) الحصول على التزام من كل عضو في الفريق بالعمل بروح الفريق.
4) التأكيد على أن المهمة تحتاج إلى إجراءات لتنفيذها.
5) ن تكون بارعاً في صياغة حلول الوسط المناسبة عندما تظهر الاختلافات.
6) أن تكون يقظاً لأي فرصة للتعليم والتوجيه.

التقنية السادسة تطوير مهارات المدير:

يعجز معظم الأفراد عن رؤية هذه الطريقة الواضحة ، أو فهم مدى ارتباطها بتحسين الجودة . على أي حال كلما كانت قدرة فريق الإدارة أقوى في إدارة الآخرين ، كان إنتاج الجودة أفضل للمؤسسة التعليمية . يجب أن تمتلك كل مؤسسة تعليمية - بغض النظر عن حجمها وتاريخها – برنامجاً شاملاً لتحسين وتطوير مديريها ، إذا لم تساعد على تنمية مهاراتهم الإدارية فسوف يطورون هم عادات غير فعالة وغير مثمرة ، وسوف تمثل هذه العادات تهديدا خطيراً لفلسفة إدارة الجودة الشاملة بالمؤسسة.

 

السؤال الثالث : اجيبي عن الاسئلة الاتية :-

(15) درجة

ت‌.  وضح مستعينا بالرسم العجلة النوعية لأدارة الجودة الشاملة ومرتكزاتها الفكرية  ومكوناتها في العملية التربوية .                                          (10 درجات)

تتمثل المرتكزات الفكرية:

1.فلسفة إدارة الجودة.                         2. ثقافة إدارة الجودة.

3.  تحديد الأهداف بشكل واضح ودقيق.      4. انعكاس الأهداف على المناهج.

5.    إستراتيجيات التعلم المناسبة.              6. متطلبات سوق العمل.

7.    استمرارية التطوير والتحسين.

 

 

أما مكونات نظام الجودة فتتمثل:-

1.    بالقيادة التشاركية.

2.    مساهمة العاملين (المعلمين والكادر الإداري والكادر الفني).

 

ث‌.  اذكري المصطلح الأجنبي للمصطلحات الأتية:                               (5 درجات)

§       التقويم

Evaluation                                                                  

§       الرسالة

Message

§       الخبرات السابقة  

Previous Experience                                                     

§       نوعية ادارة الجودة

Quality Management

§       طبيعة الأستجابة 

Responsive Action                                                       

§       الصحة والسلامة

Health & Safety

§       الثبات

Validity  

§       الأتصال والأدارة

Communication & Administration

§       خدمات الأرشاد 

Guidance Services                                                

§       الأشراف والتوجية كعملية ابداعية

Creative process

انتهت الأسئلة مع أطيب التمنيات بالتوفيق والنجاح

 

                                                                           واضع الأمتحان

م.د/ أسماء عبد العزيز

 

  


أضف تعليقا

التعليقات
عفوا لاتوجد تعليقات حاليا
أخبار ذات صله

اتصل بنا

تابعونا علي

جميع الحقوق محفوظة لجامعة الزقازيق
فريق عمل البوابة الرقمية